- مشاركة الرؤية الجديدة مع جميع الموظفين
وشرح أهمية تغيير الثقافة التنظيمية.
- إتاحة قنوات تواصل فعّالة لجمع آراء
واقتراحات الموظفين.
- التواصل بشكل منتظم مع الموظفين حول التقدم
المحرز في تغيير الثقافة.
. 2قيادة قوية وداعمة:
- التزام
القادة بالتغيير وظهورهم كقدوة حسنة للموظفين.
- تقديم الدعم والتشجيع للموظفين خلال عملية
التغيير الثقافي.
- تمكين الموظفين من خلال منحهم الصلاحيات
والمسؤوليات.
. 3خلق بيئة إيجابية:
- التركيز
على التعاون والاحترام والثقة بين الموظفين.
- تشجيع الابتكار وتجربة أفكار جديدة.
- الاحتفال بالإنجازات والتعلم من الأخطاء.
. 4الاستثمار في التطوير:
- توفير
فرص للموظفين لتطوير مهاراتهم وقدراتهم.
- ربط برامج التطوير بالرؤية الجديدة
والثقافة التنظيمية.
- تشجيع التعلم الذاتي والتعلم من الأقران.
. 5قياس النتائج:
- تحديد
مؤشرات أداء رئيسية لقياس تأثير تغيير الثقافة التنظيمية.
- جمع البيانات بشكل منتظم وتحليلها لتقييم
التقدم المحرز.
إجراء التعديلات اللازمة على خطة تغيير
الثقافة بناءً على النتائج.
أمثلة عملية:
ومن الأمثلة العملية التي توضح
دور القيادة التحويلية في تغيير الثقافة التنظيمية:
1. شركة آبل (Apple) : في عام 1997، عندما عاد ستيف جوبز لتولي القيادة
التنفيذية في آبل، واجهت الشركة تحديات كبيرة تتمثل في تغيير ثقافتها التنظيمية
واستعادة مكانتها في السوق. وباعتباره قائدًا تحويليًا، قاد جوبز عملية تحول شاملة
داخل الشركة، حيث وضع التركيز على الابتكار والتصميم وجودة المنتجات. وبفضل هذه
الرؤية التحويلية، تمكنت آبل من تحقيق نمو هائل وتغيير الثقافة التنظيمية بشكل
جذري.
2. شركة جوجل (Google) : تُعَد جوجل واحدة من أفضل الأمثلة على كيفية استخدام
القيادة التحويلية لتغيير الثقافة التنظيمية، حيث تُشجع جوجل الابتكار والتفكير
الإبداعي بشكل قوي، وتُعزز ثقافة العمل التعاونية. كما تُعتبر روح الابتكار
والمرونة جزءًا لا يتجزأ من ثقافة جوجل، وهو ما جعلها تتصدر قوائم أفضل الشركات
للعمل فيها على مستوى العالم.
شارك من خلال تعليق